رفض الكثير من فرص الاستمتاع، الخروج للتنزه، أو تجربة أي أمر جديد بسبب تمكن الإحراج من الشخص، إلى جانب انعدام الشعور بالأمان والطمأنينة؛ مما يؤثر بدوره على مستوى الانعزال والوحدة، فيضاعفه أضعافًا مضاعفة.
يتناول هذا المقال أسباب وأعراض الخجل، والفرق بينه وبين القلق الاجتماعي، وما هي مميزات الشخص الخجول والتحديات التي تواجهه، وكذلك بعض النصائح التي تساعده في التغلب على خجله.
توفير فرص اللقاء مع أشخاص جدد والاندماج في أنشطة جديدة.
هبة السواح مؤلفة كتاب سندريلا سيكريت حياتها مليانة حكايات ومواقف
يعاني عدد كبير من المراهقين الشباب والبالغين من الخجل الشديد والقلق الاجتماعي. تذكّر أن العديد من الأشخاص الذين يعانون من اضطراب القلق الاجتماعي يدّعون أن مشاكلهم بدأت عندما كانوا أصغر سناً.
إلقاء التحية على الزملاء فور الدخول إلى مقر العمل، فهذه الخطوة رغم بساطتها، ورغم صعوبتها في الوقت ذاته على كثير من الأشخاص؛ تظل فارقة ومهمة في التحرر من غول الخجل.
الإصابة بأمراض الغدة الدرقية يؤدي اضطرابات الغدة الدرقية أو خمول الغدة الدرقية إلى تاخر الدورة الشهرية عند البنات، كما يؤدي الخمول الشديد للغدة الدرقية إلى انقطاع الدورة الشهرية أحياناً.
تعرّض الشخص للعديد من العوامل البيئية المحيطة به من قبل الأهل أو المدرسة، والتي تحثّه على السكوت وتمنعه من نور الامارات إعطاء رأيه.
الخجل هو شعور نسبي ومتغير بسبب بعض المواقف والثقافة عند شخص معين، تسبب الخجل من هذا الشخص وهي الغرور والتعجرف في الحديث، الصوت العالي أثناء التحدث معه، قد يشعر الشخص بالخجل عندما يتحدث مع شخص يحب أن يظهر الانتقاد والاستهزاء بالآخرين، ويشعرون بالخوف بشكل مفرط عند التعامل مع هذه الأشخاص ويظهر علامات جسدية مثل التعرق الزائد والاحمرار في الوجه.
يشير تأثير الأضواء، بعبارات بسيطة، إلى الافتراض (الخاطئ بشكل عام) بأن الآخرين يلاحظون كل ما تفعله وتقوله، كما لو كانت الأضواء الساطعة عليك.
الحمل والولادة رحلة الحمل خطوة بخطوة تابعي تفاصيل رحلة حملك وتطورات جنينك
يعتبر الخجل الاجتماعي واحد من أكثر المشاكل التي يعاني منها الشخص في حياته، وتمنعه بالتواصل بشكل قوي مع الآخرين، وعند إقامة علاقات عملية ناجحة، ويوجد الكثير من الأسباب التي تؤدي للخجل الاجتماعي ومما يلي:
النشأة الدينية المتزمتة والمثالية التي تسبب صراعا عنيفاً لاصطدام مثاليتهم بالواقع المحيط بهم.
يمكن اتبع الرابط أن يساهم هذا التحيّز المعرفي بسهولة في الشعور بالخجل أو القلق الاجتماعي.